قصة سفركم معي الى بلاد الاهرام مصر!🇪🇬🔥 (الجزء الثاني)

همم ماذا حصل لألين و ساره ماذا شاهدو ؟
سنكتشف في هذا الجزء و الأخير للقصه/ اولا اعتذر لتأخير فقد.. خرجت من حسابي الخطأ و لم استطع ارجاعه و الآن لنكمل القصه ..

شاهدو شيء لم يتوقعوه و جدوا الالماسه الذهبيه عندها صرخت الفتاتان تقولان:
ليان انظري الالماس..  
عندها شاهدو ليان تتقدم اليهم بسرعه فائقه و تحمل معها سكين و اصبحنا نركض …
ألين : ما بك يا ليان هذا نحن ألين و ساره!! …
ليان : لم تفهمي ايتها الغبيه انا حارسه الالماسه و سوف اقتلك …
عندها بدا جسم ليان يتضخم …
ركضنا انا و ساره بسرعه لم نركضها من قبل و نحن نركض و جدنا على الأرض جماجم اناس ماتو من قبلنا عندها ايقنا اننا سنموت …
ألين : سنموت حتما 😔💔 ..
( صوت فتح باب ) ..
ساره : ماذا فعلتي.!! …
ألين:  لقد لمست الجدار …
عندها هربنا و اقفلنا الباب ..
ساره : هذي المره انتي رايعه عندما لمستي الجدار 🙂👍 ..
ألين : انا رائعه من كنت صغيره 😎 ..
ساره: 😒لنكمل الطريق ….  
و اكملنا الطريق و نحن متوترات لكن بعد خطوات قليله سمعنا صوت …
الصوت : تعاليا اقتربا …
عندها وجدنا رجل بشري لم تتصورو كميه الفرح التي كنا بها …
دخلنا و قد كان كهفا …
لم يكن شخصا بل ١٤ شخصا تساءلنا ماذا جرى؟
ألين: ماذا بكم ؟ ..
الرجل : الم تقابلو ليان؟ …
ساره : و بلى و قد كانت شريره …
الرجل : نعم انها مخيفه و على فكره اسمها ليس ليان بل… مفتاح المقبره …..
قلبي انا و ساره قد دق خوفا كيف من الممكن لهذه الفتاه الطيبه التي مضينا معها اجمل الاوقات قد تكون خانتها و ينتهي اسمها بمفتاح المقبره…
ألين ه.ه.ه هل انت متأكد …
الرجل : نعم.. على فكره سررت بمقابلتكم ادعى بلال و من الان لم تخرجو من هنا ابدا .. فقد بقينا كلنا سنه كامله و بالكاد يكفينا الطعام ! عندها كانت اخر مره نذهب بدون ان يكون احد معنا او نخاطر … عندها مر يوم يومين ثلاثه .. لم تستطع تحمل الطعام القليل و يكاد ينتهي .. في الليل عندما كنا نائمين … اصوات خطوات ضخمه ..
ساره : ما هذا الصوت ألين استيقظي ….
ألين : ماذا هناك؟ ….
ساره : اسمع خطوات ليانـ.. اقصد مفتاح المقبره هيا نوقظ بلال  ….
عندها ذهبنا حتى نوقظه و و استيقظ الجميع ..
مفتاح المقبره: اين انتم هل تريدون بعد الغميضة🔥😈 ….
عندها هربنا كلنا الى مكان آخر لكن قد فات الأوان … لقد رأتنا.  
بدأت تصرخ مفتاح المقبره : لن ادعكم تهربون
ساره : ارجوك يا مفتاح المقبره سنفعل اي شيء مقابل الا تأكلينا …..
مفتاح المقبره في نفسها : سأخدعهم و اسألهم ثم آكلهم نعم هذا خيار صائب! ….  
مفتاح المقبره : حسنا ….
ساره : لكن ارجوك نحن ايضا سنسألك عن شيء …
مفتاح المقبره : حسنا بعد يومين تجمعو عند الألماسه بدون سرقه و الا سوف أقتلكم …
عندها رجعنا لمخبأنا ….
ألين : ماذا فعلتي ستخوننا بالتأكيد !!
ساره : لا بأس لكن الفضول سيدفعها لمعرفه ما نريد ان نسألها …
ألين : او نعم صحيح 

مفتاح المقبره : حسنا سوف أسألكم لماذا جئتم الى هنا …
ساره : حسنا انا و ألين كنا نريد فقط الأستكشاف و رؤيه الألماسه ….
بلال: اما نحن كنا نريد اخذ الألماسه حتى نحصل على بعض المال من بيعها …
مفتاح المقبره : هيا أسألو …
ساره : لماذا اسمك مفتاح المقبره ….
عندها اندفع وجه مفتاح المقبره للبكاء بشكل غريب و بدأ شكلها يتقلص و بدأت تبكي ….
ألين : ل.ل.لماذا تبكين؟؟ ….
مفتاح المقبره : السب.ب في تس.ميت.ي بذ.لك …..
ساره : كفي عن البكاء ارجوكي و اخبرينا….
مفتاح المقبره : انا من سميت نفسي هكذا لان والدي قد مات و مات و هو بوصيه قال ان احمي هذه الالماسه من ايادي البشر لذلك انا امنع البشر والدي شخص طيب و انا احبه جدا…
عندها أمسكت ألين في كتفها و قالت…
ألين : لو انك قلتي هذا لنا منذ البدايه لما لمسنا الالماسه …
مفتاح المقبره : لكن..
ساره : لن نجعل احد يلمس الالماسه يا.. ليان …
ليان : شكرا لكم جزيلا 🥹
و ها انا اكتب هذه المذكره في رحله سفري معكم الى بلاد الاهرام مصر !🤍 شكرا لمن استمر على قراءه هذه القصه