


شاركوا المقال
وأخيرا حلّ شهر البركة والفرح..
يا رمضان أنت الذي تسعدنا وترسم تلك البسمة البريئة على وجوهنا!
أعلم… الأغلب ينتظره ليشبع عصافير بطنه المزقزقة… أمزح أمزح لندخل في الجدية. 🤣
رمضان هو شهر للصيام والقيام، وندخل في الروتين الأكثر ممارسة من الأغلبية هو ذلك الروتين الشائع: انهض في وقت السحور، أتناول السحور، ومن ثم أصلي الصبح وأخلد إلى النوم..
ثم ننهض ونقوم بمساعدة أمهاتنا في المطبخ ونرى المنظر المحزن المغري! إخواننا الصغار يتناولون الطعام. 🤣
عندما يأتي وقت الصلوات نصليها، وهذا روتين معتاد جدًا، دعونا نغير كل هذا!
أريد أن أنصحكم نصيحة أو هي مجرّد جملة لها معنى عميق، لا أعلم إذا كانت ستفيدك لكنني متأكدة أنه سيترك شيئا خافتا في قلبك.
كلّ بصمة تضعها على الشيء هي كنز! إعمل على أن تبقي رأسك مرفوعًا لظهر السماء، فالطموحون لا ينزلون رؤوسهم إلى الأرض بل مكان نظرهم هو إلى الأعلى، إلى النجوم المتلألئة. (لقد فلسفت قليلًا أظن من الممكن 🤣)

بكل صراحة رمضان متعب نوعًا ما لكن فرحته تغطي على أتعابه!
ما أجمل ورق العنب في الصحن والعصير البارد 🤣 أنا شخص أجوع كثيرًا فأتخيل الناس كالطعام…
أعلم هذا مضحك نوعًا ما 🤣 أوه ولا ننسى وقت السحور، أنهض وكأني زومبي لأتسحر، ويا ويلكم ويا سواد ليلكم إن لم أنهض، سأنكد على الجميع!
لندخل في الموضوع، عزيزي القارئ، عندما يحل رمضان، تأتي الفرحة معه ويحل السرور والبهجة… تتسلل البهجة إلى البيوت رغمًا عنها!
رمضان هو شهر فضيل علينا استغلاله في ما ينفعنا ويأخذ لنا مكانًا في الجنة، فرمضان هو فرصة علينا أن ننتهزها..
ومع حلول العيد، تكون هناك مشاعر مختلطة: مزيج غير متجانس من فرح حزن وفرح لحلول العيد وملابس العيد، فأنا أحزن لأنني سأشتاق لرمضان.

سهرات رمضان
ولا ننسى تلك السهرات التي تحبب رمضان لنا، فنجتمع مع البعيد والقريب والأهالي والأصدقاء.
سهرات لا نراها دائمًا هي التي تميز رمضان وتبرزه، وهي من تجعل رمضان نورًا وضياءً حقيقيًا.
للمزيد من المحتوى الرمضاني، اكتشفوا نصائح رمضان وعايدوا من تحبّون عبر إرسال أجمل بطاقة تهنئة رمضان.
*تمت إضافة تعديلات بسيطة من فريق حزر فزر
شاركوا المقال
كيف وجدتم مقالنا؟
جيد
انا لا انام وابقى في الهاتف قبل السحور واوقظ اهلي بالطبلة مع اصحي يا نايم وحد الدايم هههههههه
مقال رائع ومعبر شكرا🐞💗