هل تابعتم تجربة عمر فاروق في كردستان؟… تعرّفوا على طبيعة هذا البلد الجميل

7azarfazar-picture
من كتابة

شاركوا المقال

أخذنا عمر فاروق في رحلة معه إلى اقليم كردستان العراق، حيث جال في شوارعه بين أهله وناسه، تعرّف إلى حضارته وتاريخه، ومعه سنتعرف على باقي التفاصيل.

1. تعرفوا الى كردستان الجميلة أهلها وطبيعتها وتقاليدها

يختلف اقليم كردستان في الكثير من تفاصيله عن العراق كما أخبرنا عمر في الفيديو الأخير الذي نشره، فهو يتمتع بلغة ولباس خاص به، وله تقاليده وعاداته الخاصة، وهي أمور قد يجهلها قسم كبير من العالم العربي عن هذا الإقليم.

عانت كردستان من الكثير من الحروب والدمار والمجازر الجماعية والتشريد، الا انها نفضت عنها غبار الحروب والأيام السابقة، وتعيش اليوم بأمان وسلام، والرسالة الأبرز التي حملها عمر لنا في هذا الفيديو هي أن شعب كردستان- العراق ليس ارهابيا بل يتمتع بحضارة مميزة. 

*أكبر قومية من دون دولة

ماذا يعني ذلك؟ تقع كردستان في شمال العراق، تحدّها أربع دول العراق، تركيا، سوريا وايران، فيها اكبر قومية في العالم من دون دولة، أي أن لديها علمها الخاص، لغتها تاريخها ثقافتها الخاصة، حتّى أن لديها تقويمها السنوي الخاص، فالكرد هم الآن في المستقبل أي في العام 20721.

*طبيعة مميزة

بالإضافة إلى كل ما ذكرناه سابقا، قد تتفاجأون بأن طبيعة كردستان تختلف كثيرا عن طبيعة العراق، وعن مناخ الكثير من الدول العربية الصحراوي، فطبيعة الأرض والأنهر، والمساحات الخضراء الشاسعة الجميلة، ستجعلكم تعتقدون أنكم في سويسرا.

2. هيا بنا الى إربيل

رحلة عمر بدأت من جبال السليمانية الجميلة ومن هناك أخذنا معه إلى العاصمة إربيل، حيث تعرّف الى أهلها وتناول مع إحدى عائلاتها الكردية بالإفطار، على الطريقة التقليدية الكردستانية، حيث المائدة منوعة والناس طيبين ويتمتعون بحسن الضيافة واللّياقة.

هل كنتم تعرفون كل هذه المعلومات عن كردستان؟ هل تحمستم لزيارتها والتعرّف على طبيعتها الجميلة؟

3. عمر يجرّب صانع كباب في كردستان

وبما أن رحلة عمر إلى كردستان ليست للسياحة فقط، فالاتجاه هذه المرة كان نحو “صانع كباب في كردستان”، هل برأيكم سينجح؟ فلنكتشف معه كيف كانت التجربة.

بعد أن دخل عمر الى أقدم وأشهر مطعم كباب في اربيل، بدأ مغامرته عبر التعرّف على مقادير وطريقة صنع الكباب ووضعه على النار وتقديمه، حاول عمر مرة، اثنين، ثلاثة… وفي النهاية نجح في تعلّم بعض الأمور.

إلا أننا جميعا نعرف بأن عمر يحبّ التحدي، فأراد خوض تحدّي الكباب مع أحد الطهاة المحترفين في المطعم، ولكن محاولته للأسف باءت بالفشل، طبعا لأنه بعيد عن هذه المهنة التي تتطلب خبرة وحنكة وسرعة، الّا أنّ هذه المشهدية، أضفت جوا من المرح والضحك، كما جرت العادة مع عمر.

اضغطوا هنا لمتابعة الفيديو كاملا:

هل أحببتم تجربة عمر الجديدة في كردستان، ما أكثر أمر أعجبكم في هذا الإقليم؟ نحن بدورنا نتمنى لعمر التوفيق بكل مغامراته وننتظره في التحدي المقبل!

نشكركم على متابعة المقال، ونعدكم دائما بنقل آخر أخبار ومغامرات عمر فاروق، أخبرونا عن اليوتيوبرز المفضلين لديكم، شاركونا آراءكم في التعليقات.

خصومات خاصة للأصدقاء

شاركوا المقال

كيف وجدتم مقالنا؟


التعليقات

للتعليق والتفاعل مع الأصدقاء، اشتركوا من هنا!

اترك تعليقا

×

نستخدم مكتبة خارجية هنا، الأفضل البحث باللغة الإنجليزية

أكثر المقالات قراءة

إختبارات شائعة